أكدت مصادر مطلعة لصحيفة "الوطن" السعودية "ضلوع مقاتلين شيعة بدوافع طائفية بحتة في القتال إلى جانب نظام بشار الأسد في سورية، يمثلون أكبر 5 تكتلات قتالية مبنية على أساس طائفي، تضع كل ثقلها سلاحاً وعتاداً لمساندة دمشق، في حربها الضروس ضد الشعب السوري".
وأشارت المصادر إلى أن "الحرس الثوري الإيراني هو الذي يحكم دمشق". وأوضحت المصادر أن "عدد المقاتلين الذين ينضوون تحت لواء ميليشيات شيعية تقاتل إلى جانب الأسد يتجاوزون 70 ألف مقاتل".